المنوعات

ميريام كلينك تدافع عن السوريين وتقول لنادين الراسي "اعتذار الجرادين السود كذبة"

ميريام كلينك

19.07.2017 | 22:57

هاجمت عارضة الأزياء المثيرة للجدل ميريام كلينك الممثلة اللبنانية نادين الراسي بعد اعتذار الاخيرة  عن الكلام الذي قالته بحق اللاجئين السوريين.

وكتبت كلينك على صفحتها على مواقع التواصل الاجتماعي  "فيسبوك: " اعتذار الجرادين السود كذبة خافت على مصالحها وبلش التبقبق قهقهقهقههههه !!! الجردون بضل جرذون عايش بالمجارير لو تشطف بل javel".

واضافت"تأهبوا يا ثوار ضد كل من يحرض ضد الشعبين.. اعتذاز قال ….. امنعوهم وخرسوهم بقدينا تحريض… السوري واللبناني يدا في يد ضد كل جردون محرض  ما بينمزح بهيك قضايا وجودية وشعبوية "

واردفت  "لن اعادي السوري من ورا كم علوج… السوريين احبائي واخواتي ويجب بهالاوضاع الصعبة نتحمل بعض، وبتمنا تخرسو الجردوني السودا حاجي تهوبر وتهدد كرمال شهرة قهقهقهقههه".

وعادت وغردت عبر صفحتها تويتر " من الاخر لا بيض طناجر ولا بمسح جوخ وكتير شفافة وقت بقول شي بقصدو فما حدا يتفلسف حلكن تفهمو طبعي".

وكان خطاب الراسي اعتبر عنصريا ومثيرا للكراهية تجاه السوريين الذين دفعتهم الحرب إلى اختيار لبنان كملاذ آمن لهم الا انها عادت واعتذرت عبر قولها :"أكيد بعتذر من كل حدا انزعج من كلامي بس بأكِّدلكن فهمتوني غلط ، أنا إمِّي سوريّة يا جماعة وأقاربي بالجيش السوري لليوم".

وكان عدد كبير من الفنانين والممثلين اللبنانيين عبروا عن تضامنهم مع الجيش اللبناني، على خلفية العمليات التي يقوم بها الجيش اللبناني في عرسال التي يتواجد  فيها اكبر تجمع للسوريين الفارين من الحرب الدائرة في بلادهم.

واتهمت مجموعات سورية الجيش اللبناني بممارسات عنصرية بحق اللاجئين , حيث توعدت عدة جهات ناشطة في لبنان، بمظاهرات ضد العنصرية التي يتعرض إليها اللاجئون.

وبلغت أعداد اللاجئين السوريين في لبنان حوالي 1.5 مليون لاجئ سوري بحسب الأمم المتحدة, حيث تجاوز أعدادهم ثلث عدد سكان لبنان, يقطن جلّهم, بمخيمات بمحيط القرى والبلدات اللبنانية, وتعاني غالبية المخيمات من تدني مستوى الخدمات ونقص إجراءات الأمان.

 

سيريانيوز

منظمة تتهم "الادارة الذاتية" بارتكاب انتهاكات بحق معتقليها .. وواشنطن تعلق

اتهمت منظمة "العفو الدولية" الادارة الذاتية لشمال وشرقي سوريا، بارتكاب انتهاكات بحق المدنيين المعتقلين في السجون التابعة لها، بالمناطق الخاضعة تحت سيطرتها، فيما علقت الخارجية الامريكية على ذلك، مشيرة الى انها ستعمل على مراجعة هذه التقارير.