الأخبار المحلية
داعش يوسع سيطرته بمحيط تدمر لتشمل نقاط بالدوة غربها .. ويقترب من حقل الشاعر و"التيفور"

مصور توضيحي لأهمية منطقة الدوة غرب تدمر
أعلن تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش), يوم السبت, السيطرة على نقاط بمنطقة الدوة غرب تدمر بريف حمص, ليوسع بذلك نطاق سيطرته بمحيط مدينة تدمر التي أخذها شهر أيار الماضي, كما يقترب من حقل الشاعر النفطي ومطار "التيفور" العسكري بالمنطقة.
وقال "داعش" في بيان له على مواقع التواصل الإجتماعي "قام جنود الخلافة بالتقدم على 3 نقاط للنظام بدبابتين وعربة (بي أم بي) ليشتبكوا معهم في النقاط وانتهت العملية (بمقتل) وجرح عدد (الجنود) والسيطرة على النقاط في منطقة الدوة".
كما قالت مصادر معارضة أن سيطرة التنظيم أتت بعد انسحاب الجيش النظامي من المنطقة.
وتأتي أهمية منطقة الدوة والتي تبعد 18 كم عن مدينة تدمر أنها تعد بوابتها الغربية, كما أنها قريبة من منطقة حقل الشاعر النفطي الذي استعاده الجيش النظامي شهر تشرين الثاني 2014. ما يفتح الباب أمام هجمات جديدة للتنظيم, كما تبعد ما يقارب الـ 40 كم عن مطار التيفور العسكري الذي حاول "داعش" السيطرة عليه عدة مرات, فيما تمكن الجيش النظامي من صده.
ويذكر أن منطقة الدوة تشهد اشتباكات معارك كر وفر بين التنظيم والنظام, حيث تمكن التنظيم من السيطرة عليها شهر آب الماضي, تلاها عمليات للجيش النظامي تزايدت شهر تشرين الماضي, تمكن بعدها من استعادتها.
ويشار إلى أن سيطرة التنظيم تمت بالتزامن مع القصف الجوي الروسي الذي بدأ, شهر أيلول الماضي, وقصف التحالف الدولي ضد "داعش" بقيادة أميركا منذ, أيلول 2014, فيما تتركز الاشتباكات بين التنظيم والجيش النظامي في محيط القريتين بريف حمص الجنوبي الشرقي, بعد أن تمكن الأخير من طرده من بلدات مهين وحوارين والحدث أواخر الشهر الماضي.
سيريانيوز

في اتصال مع الشرع.. اردوغان: يجب بقاء سوريا بمنأى عن الصراع الايراني – الاسرائيلي

إغلاق الأجواء السورية مؤقتاَ أمام حركة الطيران المدني وتوقف الرحلات الجوية

الخارجية البريطانية: التصعيد الاخير بالمنطقة يشكل خطراَ على أمن سوريا

الامم المتحدة: التصعيد بالمنطقة يهدد بنسف التقدم نحو السلام والتعافي بسوريا

لتعزيز التعاون الاقتصادي.. تأسيس مجلس الأعمال الأمريكي السوري

روسيا: نواصل الحوار مع السلطات السورية بشأن حماية قواعدنا العسكرية بسوريا

القوات الاسرائيلية تهدم 15 منزلاَ في بلدة الحميدية بريف القنيطرة

قطر وفرنسا تؤكدان على دعم اعادة بناء سوريا وتقديم المساعدات لها

مرسومان بمنح الطلاب المستنفذين عام دراسي استثنائي وعودة المنقطعين بسبب الثورة
