الأخبار المحلية
الدفاع الروسية: 100 ألف لاجئ عادوا إلى الغوطة الشرقية بريف دمشق

أعلن المركز الروسي لاستقبال وتوزيع وإيواء اللاجئين في سوريا التابع لوزارة الدفاع الروسية، يوم الاثنين، بأن "أكثر من 100 ألف لاجئ عادوا إلى غوطة دمشق الشرقية منذ تحريرها في نيسان الماضي".
ونقلت وكالات أنباء روسية، عن متحدث باسم المركز ،قوله للصحفيين "منذ تحريرها من المسلحين، شهدت الغوطة عودة أكثر من 100 ألف مواطن اضطروا لترك منازلهم بسبب الحرب".
وذكر أحد العائدين إلى الغوطة من تركيا، أنه "فر إلى هناك عن طريق التفافي، أي إلى لبنان أولا ومنه إلى أنقرة، وأنه سعيد الآن لعودته إلى أرض الوطن الذي بدأ يستعيد الحياة السلمية".
وتم في 22 آذار الماضي، إجلاء مسلحي الغوطة مع عوائلهم ، الرافضين للتسوية، باتجاه الشمال السوري، بموجب اتفاق، عقب حملات عسكرية شنها الجيش النظامي على المنطقة، بدعم من الطيران الروسي وحصاراً دام لعدة سنوات.
وكانت وزارة الدفاع الروسية أنشأت مؤخراً مركزا خاصا في سوريا لاستقبال وتوزيع وإيواء النازحين واللاجئين السوريين، يتولى إيصال المساعدات الإنسانية إلى البلاد، ويساعد في إعادة تأهيل الخدمات الاجتماعية في المناطق السورية وحل مشاكل أخرى تتعلق بإعادة تأهيل البنية التحتية التي دمرتها الحرب.
وأعلنت روسيا في تقرير حديث أنه تم إعداد، مراكز لاستضافة 336500 لاجئ سوري على أراضي البلاد، ومنهم 73600 في محافظة ريف دمشق، و134350 في محافظة حلب، و64000 في محافظة حمص، و10600 في حماة، و45000 في دير الزور، و8950 في القلمون الشرقي.
ويشار إلى أن عدد اللاجئين العائدين إلى سوريا منذ كانون الثاني من العام الحالي 2018 بلغ 101641 شخصا على الأقل، منهم 37521 امرأة و48282 طفلا ، بحسب وزارة الدفاع الروسية.
سيريانيوز

وزير خارجية تركيا يكشف تفاصيل مباحثاته مع الشرع خلال زيارته دمشق

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الشرع يبحث مع المبعوث الامريكي دفع العملية السياسية قدماَ

تقرير أممي: نزوح أكثر من 191 ألف شخص بسبب احداث السويداء

تشكيل لجنة مركزية لدراسة أوضاع العمال المفصولين خلال حكم نظام الاسد

الكهرباء: وصول التيار لساعات يومياً مرهون بوصول الغاز للمنطقة الوسطى والجنوبية

الجيش يتهم "قسد" بقصف مواقع بمنبج والتسلل نحو نقاطه.. والاخيرة تؤكد التصدي لهجوم فصائل غير منضبطة

تركيا تتهم "قسد" بعدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية

واشنطن تسعى لرفع العقوبات الاممية عن الشرع ووزير الداخلية
