الاخبار السياسية
الامم المتحدة: النظام السوري وافق على نشر مزيد من المراقبين في حلب

اعلنت الامم المتحدة يوم الثلاثاء ان النظام السوري وافق على نشر المزيد من المراقبين في مدينة حلب وذلك عقب يوم من تصويت مجلس الامن بالإجماع على مشروع قرار فرنسي يقضي بإرسال مراقبين دوليين الى المدينة.
ونقلت وكالة (رويترز) عن متحدث باسم المنظمة الأممية ينس لايركه قوله إن السلطات السورية سمحت للمنظمة الدولية بإرسال 20 موظفا إضافيا من موظفيها إلى شرق حلب لمراقبة عمليات الإجلاء المستمرة لآلاف الأشخاص.
وأضاف لايركه "المهمة هي مراقبة الإجلاء ومتابعته."
وكان 60 مراقبا أمميا وصلوا في وقت سابق إلى حلب لمراقبة عمليات الإجلاء.
وتابع لايركه أن موظفي الأمم المتحدة المحليين والدوليين الموجودين بالفعل في مكتب المنظمة بدمشق سيسافرون لحلب "في أسرع وقت ممكن" لدعم فريق مراقبة صغير تابع للأمم المتحدة وموجود بالفعل عند معبر الراموسة.
وأضاف المتحدث "لا نعلم تحديدا عدد الأشخاص المتبقين داخل الجيب المحاصر. لكن الهدف بوضوح هو أن كل من يحتاج للخروج ويعبر عن رغبته في الخروج يمكنه فعل ذلك بأمان وبكرامة.
وصوت مجلس الأمن الدولي بالإجماع, يوم الاثنين, على مشروع قرار فرنسي ينص على نشر سريع لمراقبين تابعين للأمم المتحدة في حلب و بـ"مراقبة مناسبة وحيادية ومباشرة لعمليات الإجلاء من شرق حلب وأحياء أخرى في المدينة". كما طلب المجلس من "جميع الأطراف" أن تؤمن دخول المراقبين بسلامة وبسرعة وبدون عوائق.
ونال مشروع القرار دعم روسيا أيضا، ما يشكل أول موقف موحد بين القوى الكبرى بشأن الملف السوري منذ اشهر.
وشهدت عملية الإجلاء من شرق حلب عرقلة عدة مرات، وسط تبادل اتهامات بين الأطراف المتنازعة بتحمل مسؤولية الخروقات.
سيريانيوز

الرئاسة السورية تحذر قسد من أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو انشاء كيانات منفصلة

الداخلية: مقتل عنصر أمن بقصف لمسيرة اسرائيلية على أطرف صحنايا

السلطات السورية تعتقل الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بدمشق

الامارات: هجمات اسرائيل على سوريا تهدد بالمزيد من التصعيد في المنطقة

مصدر أمني: اتفاق لوقف النار بجرمانا.. و16 قتيلاَ من الامن العام في هجوم بصحنايا

وليد جنبلاط يصل دمشق ويلتقي الشرع

ايران و"حزب الله": على الدول العربية التحرك العاجل لوقف هجمات اسرائيل على سوريا

تركيا: لن نفتح المجال الجوي أمام طائرة نتنياهو المتوجهة الى أذربيجان

فرنسا تطالب الأطراف السورية والاقليمية بوقف الاشتباكات ذات الطابع الطائفي
