الأخبار المحلية
تسريح "الدورة 102" بعد ثماني سنوات على الخدمة العسكرية

صدر قرار من القيادة العامة للجيش، ينص على تسريح "الدورة 102 " وتشمل الاحتياطيين و المجندين اجبارياً بعد ثماني سنوات من الخدمة العسكرية .
وأكدّ أحد الجنود العاملين في "الدورة 102 " ممن شملهم قرار التسريح لموقع (سيريانيوز) صحة القرار .
وألصقت "دائرة الإعلام الحربي" صورة عن القرار الصادر عن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة وأسماء الذين شملهم القرار، ويعتبر القرار نافذا ابتداء من مطلع شهر حزيران المقبل.
ولا تعلن وزارة الدفاع أو القيادة العامة هذه القرارات رسميًا، وإنما تكتفي بتوزيعها على الجهات المختصة للمباشرة في تنفيذها.
وينهي القرار الاحتفاظ بصف الضباط والاحتياطيين في "الدورة 102" بعد قضاء ثمانية سنوات في الخدمة، حيث تعتبر "الدورة 102 " الأقدم في الجيش النظامي .
ونوه القرار بحسب النسخة الواردة، إلى أن التسريح لا يشمل الجنود الفارين من الخدمة العسكرية.
وتحتفظ وزارة الدفاع بالضباط والمجندين في صفوف قوات الجيش السوري، منذ تشرين الأول من عام 2011 على خلفية اندلاع الأزمة في البلاد.
وسُحب الضباط والمجندون في "دورة 102" للخدمة الإلزامية في بداية أيار من عام 2010، واحتفظ بجميع الملتحقين ضمن الدورة حتى الوقت الحالي.
وقد تكرر الحديث عدة مرات عن تسريح "الدورة 102" باعتبارها الأقدم في قوات الجيش السوري، وكانت آخر مرة أشيع عن تسريح الدورة في نيسان عام 2017.
وكان موالون وناشطون أطلقوا في وقت سابق حملة "بدنا نتسرح" العام الماضي، حيث جاء الرد على الحملة من جهات عسكرية أن وزارة الدفاع "ستدرس قريبًا الأمر" دون أي تحديد لموعد مؤكد.
ويشار إلى أن القيادة العامة للجيش أصدرت العام الماضي 2017 قرارا ينص على تسريح المجندين في دورة 243.
سيريانيوز

وزير خارجية تركيا يكشف تفاصيل مباحثاته مع الشرع خلال زيارته دمشق

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الشرع يبحث مع المبعوث الامريكي دفع العملية السياسية قدماَ

تقرير أممي: نزوح أكثر من 191 ألف شخص بسبب احداث السويداء

تشكيل لجنة مركزية لدراسة أوضاع العمال المفصولين خلال حكم نظام الاسد

الكهرباء: وصول التيار لساعات يومياً مرهون بوصول الغاز للمنطقة الوسطى والجنوبية

الجيش يتهم "قسد" بقصف مواقع بمنبج والتسلل نحو نقاطه.. والاخيرة تؤكد التصدي لهجوم فصائل غير منضبطة

تركيا تتهم "قسد" بعدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية

واشنطن تسعى لرفع العقوبات الاممية عن الشرع ووزير الداخلية
