الأخبار المحلية
بدء خروج الدفعة الثانية من مسلحي "أحرار الشام" من حرستا

بدأت، يوم الجمعة، عملية إخراج الدفعة الثانية من المسلحين وعائلاتهم بموجب اتفاق بين قيادات المسلحين وروسيا.
وقالت وكالة (سانا) الرسمية إن أول حافلة خرجت من المدينة وتقل 16 رجلاً بينهم 9 مسلحين، و17 امرا’ و31 طفلاً، بمجموع 64 شخص.
ودخلت في وقت سابق من يوم الجمعة، عدة حافلات تمهيداً لإجلاء المسلحين وعائلاتهم من حرستا.
ومن جانبها قالت وزارة الدفاع الروسية، ان " مفاوضات قيادة مركز المصالحة الروسي بين الأطراف المتحاربة مع قادة جماعة (أحرار الشام) ادت إلى الاتفاق على خروج المسلحين من مدينة حرستا".
وأشارت وزارة الدفاع إلى خروج 1895 مسلحا وأفراد أسرهم عبر الممر الإنساني، يوم 22 آذار وتم نقلهم بالحافلات إلى محافظة إدلب.
وكانت (سانا) قالت يوم الخميس أن العدد النهائي للخارجين من حرستا بلغ 1580 شخصا من بينهم 619 رجلا منهم 413 مسلحا و385 نساء و586 طفلا عبر 30 حافلة.
وأضاف الوزارة "على طول الطريق، يتم ضمان سلامتهم من قبل الشرطة السورية تحت إشراف ضباط مركز المصالحة الروسي وممثلي الهلال الأحمر العربي السوري".
ويأتي تنفيذ اتفاق بين روسيا و"أحرار الشام"، في وقت أعلن فيه "فيلق الرحمن" بدء هدنة ووقف اطلاق نار والتفاوض مع الجيش النظامي للخروج من الغوطة الشرقية.
وتتفاوض روسيا مع عدة فصائل معارضة في الغوطة بخصوص إخراج المدنيين من المنطقة مقابل السماح للمسلحين بالانسحاب مع عوائلهم.
ويواصل الجيش النظامي والقوات الحليفة تقدمه في الغوطة الشرقية، حيث تمكن من السيطرة على عشرات القرى والبلدات والمزارع ، وحقق تقدما في المزارع الواصلة بين دوما وحرستا ليتمكن من تقسيم الغوطة الشرقية الى 3 اجزاء.
سيريانيوز

وزير خارجية تركيا يكشف تفاصيل مباحثاته مع الشرع خلال زيارته دمشق

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الشرع يبحث مع المبعوث الامريكي دفع العملية السياسية قدماَ

تقرير أممي: نزوح أكثر من 191 ألف شخص بسبب احداث السويداء

تشكيل لجنة مركزية لدراسة أوضاع العمال المفصولين خلال حكم نظام الاسد

الكهرباء: وصول التيار لساعات يومياً مرهون بوصول الغاز للمنطقة الوسطى والجنوبية

الجيش يتهم "قسد" بقصف مواقع بمنبج والتسلل نحو نقاطه.. والاخيرة تؤكد التصدي لهجوم فصائل غير منضبطة

تركيا تتهم "قسد" بعدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية

واشنطن تسعى لرفع العقوبات الاممية عن الشرع ووزير الداخلية
