الاخبار السياسية
لافروف: الدول التي أيدت الهجمات على سوريا "أجبرت" على ذلك

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، يوم الاثنين، أن الدول التي دعمت الهجمات على سوريا أجبرت على ذلك، رغم أنها تدرك أن هذه الطريقة غير مقبولة لحل أخطر الأزمات الدولية.
وأضاف لافروف خلال مؤتمر صحفي عقد خلال زيارته إلى بكين "حتى تلك البلدان، التي اضطرت على قول كلمات التأييد والتفهم لهذه الحملة، غير المشروعة، التي نفذتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، أجبرت على ذلك. إذ أن أغلبيتها تدرك تماما أن هذه الطريقة غير مقبولة لحل أخطر الأزمات الدولية".
وأيدت تركيا واستراليا واليابان وبلجيكا واسبانيا والمجلس الأوروبي، الضربات التي شنتها كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا على مواقع في سوريا، في وقت سابق من الشهر الجاري.
واعتبر الوزير الروسي إن الضربات كانت "محاولة لتعطيل التحقيق من قبل خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية وتقويض التطورات الإيجابية التي بدأت في التسوية السورية".
وشنت الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ضربات صاروخية، فجر السبت، على مواقع تابعة للجيش النظامي في سوريا، مما أسفر عن سقوط جرحى، في هجمات جاءت رداً على هجوم يشتبه أنه شن بمواد سامة في مدينة دوما بريف دمشق، فيما أعلن النظام انه رد على تلك الاعتداءات.
وتبادلت الدول الغربية وروسيا في وقت سابق الاتهامات حول عرقلة دخول مفتشي منظمة "حظر الأسلحة الكيماوية" إلى مدينة دوما بريف دمشق.
ووصل فريق لتقصي الحقائق من منظمة "حظر الكيماوي" إلى سوريا، السبت 14 نيسان، في اليوم الذي وجهت فيه كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ضربات جوية ضد مواقع عسكرية، رداً على هجوم يشتبه انه كيماوي في 7 نيسان بدوما.
سيريانيوز

وزير خارجية تركيا يكشف تفاصيل مباحثاته مع الشرع خلال زيارته دمشق

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الشرع يبحث مع المبعوث الامريكي دفع العملية السياسية قدماَ

تقرير أممي: نزوح أكثر من 191 ألف شخص بسبب احداث السويداء

تشكيل لجنة مركزية لدراسة أوضاع العمال المفصولين خلال حكم نظام الاسد

الكهرباء: وصول التيار لساعات يومياً مرهون بوصول الغاز للمنطقة الوسطى والجنوبية

الجيش يتهم "قسد" بقصف مواقع بمنبج والتسلل نحو نقاطه.. والاخيرة تؤكد التصدي لهجوم فصائل غير منضبطة

تركيا تتهم "قسد" بعدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية

واشنطن تسعى لرفع العقوبات الاممية عن الشرع ووزير الداخلية
