الأخبار المحلية
بعد وصولها إلى عفرين.. القوات الشعبية تتعرض للقصف

وصلت قوات شعبية إلى عفرين بريف حلب, يوم الثلاثاء, لدعم أهالي المدينة ضد العملية العسكرية التي يشنها الجيش التركي, إلا أن القوات الشعبية تعرضت للقصف بعد وصولها.
وأفادت وكالة (سانا) الرسمية, أنه بعد أقل من نصف ساعة على وصول القوات الشعبية الموالية للجيش النظامي إلى عفرين, قصفت القوات التركية مناطق سكنية قريبة من تواجد القوات الشعبية".
ولم ترد معلومات حتى الآن حول وقوع قتلى أو إصابات بين صفوف القوات الشعبية.
من جهتها, قالت مصادر معارضة على مواقع التواصل الاجتماعي, أن طائرات (درون) تركية كانت تحلق فوق رتل القوات الشعبية الذي دخل عفرين .
وكان الرئيس التركي رجب طيب اردوغان حذّر, يوم الاثنين, النظام السوري من عواقب في حال عقد اتفاقاً مع المقاتلين الأكراد ضد العمليات العسكرية التي يشنها الجيش التركي في منطقة عفرين بريف حلب.
وسبق أن طالبت الإدارة الذاتية الكردية في عفرين الحكومة السورية إثر إطلاق الجيش التركي حملة "غصن الزيتون" في عفرين، بالتدخل لحماية المنطقة ونشر القوات على الحدود مع تركيا.
ويأتي الحديث عن دخول قوات موالية للجيش النظامي، دون الكشف عن تفاصيل الاتفاق بين النظام والأكراد، وتحديداً فيما يتعلق بتسليم اسلحة القوات الكردية، والتي كانت شرطاً من النظامي للموافقة على طلب الأكراد بدخول عفرين.
ويقوم الجيش التركي بعملية عسكرية، منذ 20 كانون الثاني الماضي، أطلق عليها عملية "غصن الزيتون"، والتي يقول إنها تستهدف المواقع العسكرية لتنظيمي "داعش" و"ب ي د/بي كاكا" في عفرين, مؤكداً أنها ستنتهي بمجرد القضاء على "الارهابيين".
سيريانيوز

في اتصال مع الشرع.. اردوغان: يجب بقاء سوريا بمنأى عن الصراع الايراني – الاسرائيلي

إغلاق الأجواء السورية مؤقتاَ أمام حركة الطيران المدني وتوقف الرحلات الجوية

لتعزيز التعاون الاقتصادي.. تأسيس مجلس الأعمال الأمريكي السوري

القوات الاسرائيلية تهدم 15 منزلاَ في بلدة الحميدية بريف القنيطرة

قطر وفرنسا تؤكدان على دعم اعادة بناء سوريا وتقديم المساعدات لها

مرسومان بمنح الطلاب المستنفذين عام دراسي استثنائي وعودة المنقطعين بسبب الثورة

سقوط مسيرات ايرانية بالجنوب السوري بعدما اعترضها الطيران الاسرائيلي

بعد الهجمات على ايران... اسرائيل تغلق سفاراتها في أنحاء العالم

المانيا... حكم على طبيب سوري بالسجن المؤبد متهم بجرائم قتل وتعذيب في عهد الاسد
