-
أنا و ظلي.. بقلم : عبد الوهاب شرينه

وقفت على ظلي فحاول أن يتفلت من تحت قدماي
و استطال يمد يديه صوب الشرق محاولا التخلص من وطأة قدماي
وظل مقيدا بهامتي إلى أن غابت الشمس ليمنحه الليل حرية مؤقتة
لعله يستجمع قواه في الظلام فلم يجد نفسه في تلك العتمة السرمدية
سحقته جحافل الظلمة و البرد و جعلت منه شبحا ليس له وجود
فاختبأ خلف قرص الشمس ينتظر ولادته من جديد
و في اليوم التالي بحثت عنه كثيرا فلم أجده
الشمس في كبد السماء و أنا بلاظل
لعله جاء دوي كي استطيل مع غروب الشمس أو أنني اصبحت شبحا
و الأشباح عادة لا يكون لها ظلال.

باراك: تقدم السلام في غزة فرصة لإعادة إعمار سوريا ورفع العقوبات لتعزيز الاستقرار الإقليمي

القنصل السوري في دبي يعلن انشقاقه ... والخارجية ترد

مقتل شخصين بانفجار سيارة عبوة ناسفة بسيارة شرق حلب

المندوب الامريكي: يجب دعم مساعي تخفيف العقوبات الدولية المفروضة على سوريا

الدفاع التركية: نواصل تعزيز قدرات سوريا الدفاعية وارساء الاستقرار في البلاد

قوات "قسد" تسلم وفد من حكومة دمشق عدداَ من المعتقلين لديها

اردوغان يرسل مذكرة للبرلمان لتمديد مهام القوات التركية بسوريا

هولندا ترفع دعم العودة الطوعية للاجئين السوريين إلى 5000 يورو

قطع أشجار معمرة في حديقة الجلاء بدمشق لصالح مشاريع استثمارية يثير غضب السكان
