-
أنا و ظلي.. بقلم : عبد الوهاب شرينه

وقفت على ظلي فحاول أن يتفلت من تحت قدماي
و استطال يمد يديه صوب الشرق محاولا التخلص من وطأة قدماي
وظل مقيدا بهامتي إلى أن غابت الشمس ليمنحه الليل حرية مؤقتة
لعله يستجمع قواه في الظلام فلم يجد نفسه في تلك العتمة السرمدية
سحقته جحافل الظلمة و البرد و جعلت منه شبحا ليس له وجود
فاختبأ خلف قرص الشمس ينتظر ولادته من جديد
و في اليوم التالي بحثت عنه كثيرا فلم أجده
الشمس في كبد السماء و أنا بلاظل
لعله جاء دوي كي استطيل مع غروب الشمس أو أنني اصبحت شبحا
و الأشباح عادة لا يكون لها ظلال.

في اتصال مع الشرع.. اردوغان: يجب بقاء سوريا بمنأى عن الصراع الايراني – الاسرائيلي

إغلاق الأجواء السورية مؤقتاَ أمام حركة الطيران المدني وتوقف الرحلات الجوية

استمرار توقف الرحلات من مطار دمشق وإعادة جدولتها إلى مطار حلب

بعد جدل و انتقادات... محافظة دمشق توضح تفاصيل الأعمال القائمة على جبل قاسيون

الخارجية البريطانية: التصعيد الاخير بالمنطقة يشكل خطراَ على أمن سوريا

الشرع يلتقي رئيس الهيئة الوطنية للمفقودين

الامم المتحدة: التصعيد بالمنطقة يهدد بنسف التقدم نحو السلام والتعافي بسوريا

لتعزيز التعاون الاقتصادي.. تأسيس مجلس الأعمال الأمريكي السوري

روسيا: نواصل الحوار مع السلطات السورية بشأن حماية قواعدنا العسكرية بسوريا
