الاخبار السياسية
صحيفة: طهران ترفض تفهم الموقف السوري اتجاه الحرب في غزة

كشفت مصادر متابعة في دمشق لصحيفة الشرق الأوسط، عن أن طهران ترفض تفهم الموقف السوري في الوقوف على "الحياد" اتجاه حرب غزة، وعدم الانخراط في "وحدة الساحات"، ورفض فتح جبهة الجولان.
ونقلت الصحيفة عن المصادر، أن الإيرانيين يعتبرون أن بلادهم بذلت "الغالي والرخيص" في سبيل الدفاع عن النظام، في وقت يستدرج الأخير عروض الحوار مع الغرب، "كمكافأة له على موقف النأي بالنفس، وهو أمر لا يمكن أن يقبل به الإيرانيون".
وأوضحت المصادر أن دمشق "تحسست إمكانية لتطبيع علاقاتها وأوضاعها مع الدول الغربية بسبب موقفها من حرب غزة تماماً كما فعلت في عام 1990 على حساب صدام حسين والانضمام إلى التحالف الدولي لتحرير الكويت من الغزو العراقي".
ورأت المصادر أن "وهج العلاقة السورية- الإيرانية أخذ يتراجع"، مع تصفية إسرائيل الكثير من كبار الضباط الإيرانيين، "الذين قاتلوا دفاعاً عن النظام"، وإحالة قادة الأجهزة الأمنية والعسكرية السورية ممن شهدوا ما قدمته إيران لبلادهم، على التقاعد، أمثال المدير السابق لإدارة المخابرات الجوية جميل الحسن.
وأضافت: "أيضاً لدى طهران شكوك في أن تعيين اللواء كفاح ملحم المعروف باتجاهاته المناوئة لإيران، على رأس مكتب الأمن الوطني في سوريا، يهدف إلى سياسة أمنية سورية داخلية أكثر تشدداً حيال نفوذها".
ولفتت المصادر إلى شكوك إيرانية غير معلنة رسمياً بتورط أجهزة أمن سورية بتسريب معلومات حساسة حول تحركات ضباطهم لإسرائيل أدت إلى تصفيتهم، وموقف دمشق ونأيها بنفسها.
وبحسب المصادر، فإن ما سبق يأتي في ظل قلق إيراني مبطن من الانفتاح العربي على دمشق، وجنوحها إلى "الحضن العربي"، وذلك في أعقاب ما عقدته طهران مع الولايات المتحدة من صفقات "أزعجت" السلطات السورية.
سيريانيوز

وزير خارجية تركيا يكشف تفاصيل مباحثاته مع الشرع خلال زيارته دمشق

وزير الطاقة السوري يزور العراق ويلتقي عدد من المسؤولين

عضو الكونغرس الأمريكي يزور دمشق ويلتقي الشرع

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الزام الجامعات الحكومية بمنع معاقبة أي طالب بسبب عدم تسديد القسط الدراسي

استهدف قافلة تابعة لـ "الهلال الاحمر" أثناء قيامها بعملية إغاثة بالمنطقة الجنوبية

اجتماع سوري أردني امريكي في عمان لبحث سبل دعم اعادة بناء سوريا

انقطاع الكهرباء عن اللاذقية والمنطقة الجنوبية بسبب عطل

وفاة شاب بعد تعذيبه أثناء احتجازه في مخفر الكلاسة بحلب
