الأخبار المحلية
قتلى وجرحى بقصف على بلدة ابين بريف حلب

سقط قتلى وجرحى, يوم السبت, بقصف جوي على بلدة ابين بريف حلب الغربي .
قالت مصادر معارضة, على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي, إن فرق الدفاع المدني لا تزال تحاول انتشال الأحياء من تحت الأنقاض، وسط مخاوف من ارتفاع أعداد الضحايا جراء وصول جرحى حالتهم حرجة.
ووصفت المصادر ما حصل بـ "المجزرة", مشيرة الى أن مصدر القصف هو سلاح الجو الروسي.
كما تعرضت كل من بلدات الملاح، عندان، حريتان، وكفرحمرة بريف حلب الشمالي للقصف الجوي.
وكان مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ستافان دي ميستورا أكد, مؤخرا, الحاجة لإعلان هدنة في حلب لمدة 48 ساعة, يإشارة منه ان المبادرة الروسية بشأن المدينة تحتاج لتحسينات.
واعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو, يوم أمس الخميس, عن اطلاق الحكومة السورية والجيش الروسي عملية "إنسانية" واسعة النطاق في مدينة حلب تسمح لسكان المدينة بالخروج عبر ثلاث ممرات إضافة لممر رابع "آمن" نحو الكاستيلو لمقاتلي "الجيش الحر", في عملية تجري بتفويض من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وفي ادلب, قالت مصادر معارضة, إن طالبين اثنين جرحوا وأضرار مادية نتجت عن قصف بالصواريخ الفراغية استهدف جامعة ايبلا الخاصة شمال سراقب بريف ادلب.
وتشهد مناطق عدة من البلاد ولا سيما مدينة حلب وريفها وكذلك ادلب وريفها تصعيدا في أعمال القصف, ما يؤدي إلى سقوط قتلى وجرحى ودمار في المباني, حيث خرجت, مؤخرا, 5 مشافي ميدانية وبنكا للدم عن الخدمة.
وكان سقط عشرات القتلى والجرحى, يوم الجمعة, بقصف جوي على بلدة الأتارب في ريف حلب. كما سقط قتلى وجرحى بقصف جوي على مدينة سلقين وبنش ومشفى التوليد في كفرتخاريم وبلدة معرة حرمة بريف إدلب.
سيريانيوز

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الشرع يبحث مع المبعوث الامريكي دفع العملية السياسية قدماَ

تقرير أممي: نزوح أكثر من 191 ألف شخص بسبب احداث السويداء

الجيش يتهم "قسد" بقصف مواقع بمنبج والتسلل نحو نقاطه.. والاخيرة تؤكد التصدي لهجوم فصائل غير منضبطة

تركيا تتهم "قسد" بعدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية

واشنطن تسعى لرفع العقوبات الاممية عن الشرع ووزير الداخلية

وفد من الخارجية يزور ليبيا ويبدأ عمله بتقديم الخدمات للجالية السورية

بقيمة 14 مليار دولار...توقيع مذكرات تفاهم استثمارية مع عدد من الشركات الدولية

خلال استقباله مستشار الأمن القومي البريطاني.. الشرع: منفتحون على أي مبادرات تدعم امن المنطقة
