الاخبار السياسية
العربي يدعو الاطراف السورية للمشاركة بفاعلية خلال لقاء جنيف3 حول سوريا
دعا الامين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي, يوم الأثنين, جميع الاطراف السورية للمشاركة بفاعلية في مفاوضات السلام المقرر عقدها في جنيف يوم 25 من الشهر الجاري, للبدء بمسار الحل السياسي للازمة السورية.
واعرب العربي, في بيان صحفي, عن "امله في ان تتجاوب الأطراف السورية كافة مع دعوة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص الى سوريا ستيفان دي ميستورا للمشاركة بفاعلية في اجتماع (جنيف) ".
وشدد العربي على "دعمه لجهود الامم المتحدة لحل الازمة السورية", داعيا الى "وقف اطلاق النار , وتوفير المناخ اللازم لإنجاح العملية السياسية اضافة الى إنهاء المعاناة الإنسانية للشعب السوري وتحقيق تطلعاته المشروعة".
وتجري التحضيرات لعقد مفاوضات جنيف3 بين وفدي السلطات والمعارضات السورية, بهدف الوصول لمرحلة سياسية تنهي الصراع الدائر في البلاد منذ 5 سنوات, وذلك بناءا على القرار الذي أصدره مجلس الأمن رقم 2254 صدق فيه على خريطة طريق لعملية سلام في سوريا والذي ينص في احد بنوده على بدء مفاوضات في سوريا في كانون الثاني.
وأبدت الحكومة السورية استعدادها للمشاركة في محادثات جنيف المقررة في 25 من الشهر الجاري, لكن شددت على ضرورة الحصول على قائمة بأسماء شخصيات المعارضة السورية التي ستشارك في هذا اللقاء, فيما بدأت "الهيئة العليا للمفاوضات منذ ايام" بتشكيل الوفد المعارض للمشاركة بمفاوضات جنيف, الا ان جماعات معارضة, التي تضم فصيل "جيش الإسلام" رفضت المشاركة في المفاوضات, ما لم تنفذ البنود الإنسانية في القرار الأخير للأمم المتحدة, فيما لم تتلق هيئة التنسيق بعد دعوة للمشاركة.
سيريانيوز
الشيباني: نعمل على توفير مناخ سياسي صحي ونؤسس لمشاركة الجميع
النص الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 2799 لرفع العقوبات عن الشرع وخطاب
ترامب: الشرع مناصر رئيسي للسلام.. وناقشت معه السلام في الشرق الأوسط
لقاء تاريخي بين الشرع وترامب في البيت الأبيض
روبيو يحذر من انزلاق سوريا لحرب أهلية شاملة بحال فشل الحكومة
عقب لقائه نظيره الامريكي..الشيباني: سوريا أصبحت تمارس دورها الدبلوماسي بحرية في أمريكا
شركتان امريكية والمانية تجريان محادثات لتوريد توربينات غاز لتأهيل الكهرباء سوريا
الشركة السورية للبترول: إغلاق مصفاة حمص وتحويل موقعها إلى منطقة سكنية
بعد لقاء الشرع وترامب.. باراك: سوريا باتت شريكاَ أساسياَ لواشنطن


