جدير بالذكر
قبل 102 عام.. تسليم فرنسا صك الانتداب على سورية بمؤتمر سان ريمو

في 25 نيسان عام 1920 انتهت أعمال مؤتمر سان ريمو حيث تم الاتفاق على صك الانتداب تحكم بموجبه فرنسا سورية ولبنان بينما تحكم بريطانيا فلسطين وشرق الأردن والعراق.
وبموجب اتفاقية سان ريمو احتفظت بريطانيا بولاية الموصل، لكنها تعهدت بتسليم خمسة وعشرين بالمائة من نفط الموصل المرتقب إلى فرنسا.
فيما تعهدت فرنسا من جانبها بتأمين توصيل نفط بريطانيا عبر سورية إلى البحر المتوسط.
وأكد المؤتمر على وعد بلفور الخاص بتأسيس دولة يهودية في فلسطين.
ومؤتمر سان ريمو عقده المجلس الأعلى للحلفاء فيما بعد الحرب العالمية الأولى، في مدينة سان ريمو، إيطاليا، في الفترة من 19 إلى 25 نيسان 1920.
وحضره الحلفاء الرئيسيون في الحرب العالمية الأولى يمثلهم رئيس وزراء المملكة المتحدة جورج لويد، رئيس وزراء فرنسا ألكسندر ميلران، رئيس وزراء إيطاليا فرانسيسكو ساڤريو نيتي وسفير اليابان ك. ماتسوي، للبحث في شروط الحلفاء للصلح مع تركيا طبقاً لمعاهدة سيفر، والمصادقة عليها بعد إعلان سوريا استقلالها ومناداتها بالأمير فيصل ملكاً عليها في المؤتمر السوري العام في الثامن من آذار 1920.
وقد حضر المؤتمر وفد يهودي مكون من حاييم وايزمان وناحوم سوكولوڤ وهربرت صموئيل، الذي قدم مذكرة إلى الوفد البريطاني عن التسوية النهائية في منطقة شرق البحر المتوسط.
وقد تم استدعاء وزير الخارجية البريطاني آرثر بلفور للتشاور، وبالرغم من اعتراض فرنسا على ادماج وعد بلفور في قرارات المؤتمر، إلى أن الضغوط البريطانية جعلت فرنسا توافق.
سيريانيوز
قبل 100 عام.. تسليم فرنسا صك الانتداب على سورية بمؤتمر سان ريمو
في 25 نيسان عام 1920 انتهت أعمال مؤتمر سان ريمو حيث تم الاتفاق على تسليم فرنسا صك الانتداب لتحكم سورية ولبنان وبريطانيا لتحكم فلسطين وشرق الأردن والعراق.
وبموجب اتفاقية سان ريمو احتفظت بريطانيا بولاية الموصل، لكنها تعهدت بتسليم خمسة وعشرين بالمائة من نفط الموصل المرتقب إلى فرنسا.
فيما تعهدت فرنسا من جانبها بتأمين توصيل نفط بريطانيا عبر سورية إلى البحر المتوسط.
وأكد المؤتمر على وعد بلفور الخاص بتأسيس دولة يهودية في فلسطين.
ومؤتمر سان ريمو عقده المجلس الأعلى للحلفاء فيما بعد الحرب العالمية الأولى، في مدينة سان ريمو، إيطاليا، في الفترة من 19 إلى 25 نيسان 1920.
وحضره الحلفاء الرئيسيون في الحرب العالمية الأولى يمثلهم رئيس وزراء المملكة المتحدة جورج لويد، رئيس وزراء فرنسا ألكسندر ميلران، رئيس وزراء إيطاليا فرانسيسكو ساڤريو نيتي وسفير اليابان ك. ماتسوي، للبحث في شروط الحلفاء للصلح مع تركيا طبقاً لمعاهدة سيفر، والمصادقة عليها بعد إعلان سوريا استقلالها ومناداتها بالأمير فيصل ملكاً عليها في المؤتمر السوري العام في الثامن من آذار 1920.
وقد حضر المؤتمر وفد يهودي مكون من حاييم وايزمان وناحوم سوكولوڤ وهربرت صموئيل، الذي قدم مذكرة إلى الوفد البريطاني عن التسوية النهائية في منطقة شرق البحر المتوسط.
وقد تم استدعاء وزير الخارجية البريطاني آرثر بلفور للتشاور، وبالرغم من اعتراض فرنسا على ادماج وعد بلفور في قرارات المؤتمر، إلى أن الضغوط البريطانية جعلت فرنسا توافق.
سيريانيوز

عقوبات اوروبية على خمسة أشخاص مرتبطين بنظام الأسد.. والخارجية السورية ترحب

بعد اغلاقه مؤقتاً.. سوريا تعيد فتح مجالها الجوي أمام حركة الطيران المدني

توماس باراك يدعو للسماح لسوريا بالنهوض مجدداَ عبر رفع العقوبات عليها

تعليقاً على تفجير كنيسة الـ"دويلعة".. الشرع: نرفض الاجرام ونتعهد بمحاسبة كل من خطط للجريمة

اتفاق على توحيد رسوم العبور بين سوريا والاردن لتصبح 2%

اردوغان: تركيا ستواصل دعم استقرار سوريا

وزير المالية: منحة البنك الدولي لدعم سوريا في مجال الكهرباء مجانية وليست قرضاَ

البنك الدولي يمول مشروع بقيمة 146 مليون دولار لاعادة تأهيل الكهرباء بسوريا

في اتصال مع الشرع.. اردوغان: يجب بقاء سوريا بمنأى عن الصراع الايراني – الاسرائيلي
