الاخبار السياسية
مقتل طبيبتين روسيتين وإصابة آخر بقصف للمعارضة استهدف مشفى متنقل في حلب

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، يوم الاثنين، عن مقتل طبيبتين عسكريتين روسيتين واصابة اخر من عناصر التمريض بجروح بالغة، اثر قصف نفذه مسلحو المعارضة على مشفى عسكري روسي في حلب.
وقال المتحدث باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف، ان المستشفى العسكري المتنقل تعرض للقصف في الفترة ما بين 12:21 و12:30 بعد ظهر الاثنين، مشيرا إلى أن قاذفة هاون أصابت قسم المراجعات التابع للمستشفى.
وأضاف أن عددا من المراجَعين من السكان المحليين جرحوا جراء عملية القصف..
وحمل الجنرال الروسي مسؤولية قصف المشفى في حلب على من وصفهم بـ"رعاة الإرهابيين في الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وغيرهم من المتعاطفين"، مشيرا إلى أن إرهابيي "جبهة النصرة" محاصرون حاليا في الجزء الجنوبي من شرق حلب، وليس بمقدورهم توجيه ضربات دقيقة كتلك التي أصابت المستشفى الروسي.
وأضاف كوناشينكوف أن موسكو تعرف مصدر حصول "المعارضة السورية" على إحداثيات المشفى الروسي في حلب والذي تعرض للاستهداف.
وكان الناطق الرسمي باسم الكرملين الروسي ديمتري بيسكوف، قال في وقت سابق انه لا معلومات لديه عن الأنباء التي أفادت بمقتل طبيبة روسية بقصف مشفى في حلب.
وكانت مصادر معارضة عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، قالت أن اثنين من الطاقم الطبي الروسي قتلوا في حي الفرقان نتيجة سقوط قذائف على المشفى في الحي.
يشار الى ان موسكو قامت نهاية تشرين الثاني الماضي، بتوجيه من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بارسال تعزيزات للطوارئ الى مدينة حلب، حيث تم ارسال مستشفيات ميدانية لتقديم المساعدة الطبية للمنطقة.
سيريانيوز
TAG: حلب، روسيا، سوريا

في اتصال مع الشرع.. اردوغان: يجب بقاء سوريا بمنأى عن الصراع الايراني – الاسرائيلي

إغلاق الأجواء السورية مؤقتاَ أمام حركة الطيران المدني وتوقف الرحلات الجوية

استمرار توقف الرحلات من مطار دمشق وإعادة جدولتها إلى مطار حلب

بعد جدل و انتقادات... محافظة دمشق توضح تفاصيل الأعمال القائمة على جبل قاسيون

الخارجية البريطانية: التصعيد الاخير بالمنطقة يشكل خطراَ على أمن سوريا

الشرع يلتقي رئيس الهيئة الوطنية للمفقودين

الامم المتحدة: التصعيد بالمنطقة يهدد بنسف التقدم نحو السلام والتعافي بسوريا

لتعزيز التعاون الاقتصادي.. تأسيس مجلس الأعمال الأمريكي السوري

روسيا: نواصل الحوار مع السلطات السورية بشأن حماية قواعدنا العسكرية بسوريا
