جدير بالذكر
اسقاط طائرة وزير الخارجية الجزائري.. واتهامات لصدام حسين بالمسؤولية

في 3 ايار عام 1982 تحطمت طائرة كانت تقل وزير الخارجية الجزائري محمد الصديق بن يحيى عندما كان في مهمة سلام بين ايران والعراق لوقف الحرب التي اندلعت بين البلدين عام 1980.
واتهم وزير الدفاع الجزائري الاسبق الجنرال المتفاعد خالد نزار في مذكراته الرئيس العراقي صدام حسين بالوقوف وراء تحطم طائرة الصديق بن يحيى.
وقال نزار ان "صدام حسين هو من أعطى الأوامر بقصف الطائرة غرومان غولفستريت 2 الرئاسية التي كانت تقل الصديق بن يحيى والوفد المرافق له في مهمة من أجل السلام في منطقة الخليج، مع ثمانية أعضاء من وزارة الخارجية وصحافي وأربعة من طاقم الطائرة".
وأشار نزار إلى أن لجنة التحقيق الجزائرية، برئاسة وزير النقل الجزائري الأسبق صالح قوجيل، التي ذهبت بسرعة إلى موقع تحطم الطائرة، وجدت بقايا صاروخ بين الشظايا مشيرة الى ان "التقنيين وجدوا بين بقايا الطائرة شظايا صاروخ جو ـ جو الذي أدى إلى تفجير الطائرة، والصاروخ يعود إلى شحنة من الصواريخ تم تصديرها إلى العراق من قبل السوفييت".
وأكد نزار أن "الجزائر تملك الرقم التسلسلي للصاروخ".
وظلت هذه الجريمة من أسرار الدولة خلال فترة حكم الشاذلي 1979 - 1992، وأيضا خلال الفترات القصيرة لرئاسة محمد بوضياف، وعلي كافي، واليامين زروال، وحتى خلال فترة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
سيريانيوز

عقوبات اوروبية على خمسة أشخاص مرتبطين بنظام الأسد.. والخارجية السورية ترحب

بعد اغلاقه مؤقتاً.. سوريا تعيد فتح مجالها الجوي أمام حركة الطيران المدني

الطيران المدني: مخطط لانشاء مطارات جديدة بدمشق وحلب والمنطقة الوسطى

توماس باراك يدعو للسماح لسوريا بالنهوض مجدداَ عبر رفع العقوبات عليها

تعليقاً على تفجير كنيسة الـ"دويلعة".. الشرع: نرفض الاجرام ونتعهد بمحاسبة كل من خطط للجريمة

تركيا.. سجن 4 جنود أتراك بالمؤبد بتهمة تعذيب لاجئين سوريين حتى الموت

اتفاق على توحيد رسوم العبور بين سوريا والاردن لتصبح 2%

اردوغان: تركيا ستواصل دعم استقرار سوريا

وزير المالية: منحة البنك الدولي لدعم سوريا في مجال الكهرباء مجانية وليست قرضاَ
