أخبار العالم
انهيار هدنة مخيم عين الحلوة.. إصابات وحركة نزوح بسبب تجدد أعمال العنف
عادت اعمال العنف من جديد لمخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان, حيث شهدت المنطقة معارك واعمال قصف, اسفرت عن سقوط جرحى, وذلك بعد الاعلان عن وقف لإطلاق النار في المخيم.
وذكرت الوكالة (الوطنية) اللبنانية، أن الإشتباكات عادت ليلة امس في مخيم عين الحلوة بين القوة المشتركة و"حركة فتح" من جهة وجماعة "بلال بدر" من جهة ثانية , وسط اطلاق النار والقذائف الصاروخية على محور الطيري جبل الحليب".
واشارت الوكالة الى ان "وتيرة الاشتباكات والقصف ارتفعت في الصباح، اسفرت عن وقوع جرحى, وسط حركة نزوح للاهالي, فيما اندلع حريق بعدد من المنازل جراء الاشتباكات في بستان الطيار المجاور لحي الطيرة ".
وكانت الفصائل الفلسطينية في مخيم عين الحلوة أعلنت يوم الثلاثاء, عن وقف لإطلاق النار بعد 4 أيام من الاشتباكات العنيفة، ونوهت الفصائل إلى أنها تعتبر "زعيم الجماعات الإسلامية، بلال بدر، مطلوبا ويجب ملاحقته وإيقافه وإلقاء القبض عليه".
وشهد المخيم مؤخراً, توترات أمنية, من اشتباكات بين فصائل فلسطينية إسلامية، وعناصر تابعة لحركة "فتح" وإطلاق نار وإلقاء قنابل وصواريخ تسببت بسقوط عدد من القتلى والجرحى و نزوح لبعض العائلات وإغلاق الجامعة اللبنانية والمدارس الثانوية والمتوسطة.
ويقع مخيم عين الحلوة قرب مدينة صيدا الساحلية في جنوب لبنان، ويشهد صراعات بين الفصائل عادة ما تتطور إلى أعمال عنف دامية بين الحين والآخر.
سيريانيوز
الخارجية: الغاء قانون "قيصر" يهيئ الظروف لمشاريع اعادة الاعمار وتنشيط الاقتصاد
الشيباني يعلن عودة سوريا كدولة تحترم حقوق الإنسان
سوريا وفرنسا تبحثان تعزيز التنسيق لمواجهة التهديدات الإرهابية
وزير النقل يناقش مع مسؤولة أممية تنفيذ مشاريع في قطاع النقل والبنى التحتية
الشرع: ملتزمون بالعدالة الانتقالية لضمان محاسبة كل من انتهك القانون
الداخلية: احباط محاولة تهريب مواد مخدرة قادمة من لبنان
الشرع وبن سلمان يبحثان تعزيز التعاون وتحقيق التعافي الاقتصادي بسوريا
وزير العدل: لاسجناء لبنانيين بسوريا.. واتصالات مستمرة مع لبنان بشأن الموقوفين السوريين
لجنة أممية: المرحلة الانتقالية في سوريا ما زالت "هشة"


