الاخبار السياسية
وزراء الدول الضامنة يبحثون ملف ادلب وإطلاق العملية السياسية بسوريا

بحث وزراء الدول الضامنة روسيا وايران وتركيا، في مدينة نيويورك الأمريكية، يوم الاربعاء، الوضع في سوريا، لاسيما ملف ادلب والعملية السياسية بسوريا.
وذكرت الخارجية الروسية، في بيان، نشرته وكالة "انترفاكس"، ان وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران سيرغي لافروف ومولوود جاويش أوغلو ومحمد جواد ظريف،ناقشوا في اجتماع عقد في نيويورك، المنطقة منزوعة السلاح في إدلب وآفاق إطلاق العملية السياسية في سوريا".
وكان الرئيس التركي رجب طيب اردوغان اعلن، الاربعاء، ان "الجماعات المتطرفة" بدأت الانسحاب من المنطقة منزوعة السلاح في ادلب.
وتوصلت تركيا وروسيا الى اتفاق بشان ادلب في 17 الجاري, حيث تضمن الاتفاق إنشاء منطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب، عمقها 15-20 كلم، على امتداد خط التماس بين المعارضة المسلحة والقوات الحكومية بحلول 15 تشرين الاول المقبل.
ونص الاتفاق على سحب أسلحة كل الجماعات المعارضة، و إخلاء المنطقة من "كل الجماعات المسلحة المتطرفة، بما فيها "جبهة النصرة".
ويهدف الاتفاق الى وقف العملية العسكرية التي كانت تستعد القوات الحكومية لشنها ضد فصائل المعارضة المسلحة، حيث شكلت الانباء عن احتمال شن عمل عسكري في ادلب "قلق" دولي" وتهديدات من قبل الغرب بشن ضربات على سوريا.
وأكد الوزراء، بحسب البيان، على "ضرورة تسريع تشكيل وتفعيل اللجنة الدستورية في جنيف ".
وعقد ، في وقت سابق من الشهر الجاري، اجتماع لممثلين عن الدول الضامنة و الموفد الاممي ستيفان دي ميستورا في مدينة جنيف ، حيث جرى الاتفاق على انشاء لجنة مصغرة من 45 عضوا ستتولى صياغة الدستور، كما تم الاتفاق على قوائم المرشحين لعضوية اللجنة الدستورية السورية عن الحكومة السورية والمعارضة.
سيريانيوز

الشرع: نقف الى جانب قطر.. واسرائيل تواصل عدوانها على سوريا منذ 9 أشهر

بيدرسن: بحثت مع الشيباني عملية الانتقال السياسي في سوريا

اردوغان للشرع: نواصل دعمنا لسوريا ونسعى لجمع شمل مختلف الأطراف

وفد سعودي يزور دمشق لتدشين مشاريع تنموية وانسانية في سوريا

توم باراك يبحث مع وزير خارجية قطر التعاون لدعم الاستقرار في سوريا

انطلاق أعمال القمة العربية الإسلامية في الدوحة

وقفة احتجاجية في وادي النصاري بعد وفاة شاب تحت التعذيب في السجن

وكالة: قوات اسرائيلية تتوغل في بلدة صيصون وسرية جملة بريف درعا

مسير في مهرجان حماة نادى بشعار "لا إله إلا الله" عقب دعوات أطلقت للتظاهر رفضاً للتبرج والتعري.
