أخبار العالم
وزير اسرائيلي: قصف "حزب الله" للعمق الإسرائيلي ستكون إعلاناً لبنانياً للحرب
حذر وزير التربية والتعليم الإسرائيلي، زعيم "البيت اليهودي" نفتالي بينت، يوم الأحد، من أن أي مبادرة يقوم "حزب الله" في قصف "اسرائيل"، ستعتبر إعلان حرب من لبنان.
ونقلت وسائل إعلام عن بينت قوله، أنه "إذا ما بادر حزب الله إلى قصف العمق الإسرائيلي فان ذلك سيعتبر بمثابة إعلان حرب من جانب لبنان".
ويأتي تصريح الوزير الاسرائيلي، عقب توترات اثر اسقاط اسرائيل لطائرة مسيرة بدون طيار إيرانية أطلقها "حزب الله" في الجولان السوري المحتل الأسبوع الماضي.
وأكد الوزير الاسرائيلي ان على بلاده "العمل على مسارين لمواجهة إيران"، موضحاً أنه "يجب أولا حث العالم على فرض عقوبات صارمة على طهران، وثانيا افتراض أن ذلك لن يجدي نفعا، وبالتالي فيجب أن نكون على استعداد للدفاع عن أنفسنا".
واعتبر بينت أن "للولايات المتحدة المقدرة على التصدي لإيران من خلال الآلية الدولية لتحويل الأموال، إذ ينبغي وضع إيران بين خيارين، اقتصاد مزدهر أو الطريق النووي".
وسبق ان أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المؤسسات الفيدرالية الأمريكية بمراجعة الاتفاق النووي مع إيران, حيث ستقيم المراجعة ما إذا كان رفع العقوبات عن طهران يصب في مصلحة واشنطن.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو , حذر في 14 أيلول الجاري, من ان التساهل مع ايران بسبب برنامجها النووي قد يفضي إلى حرب، مطالباً باتخاذ مواقف صارمة تجاهها.
وتعارض اسرائيل للوجود الايراني في سوريا, باعتبار ذلك يشكل خطر عليها, بحسب وصفها, متهمة اياها ببناء مواقع لإنتاج صواريخ موجهة بدقة في سوريا بهدف استخدامها ضد إسرائيل, الامر الذي نفته طهران.
سيريانيوز
الشيباني: نعمل على توفير مناخ سياسي صحي ونؤسس لمشاركة الجميع
النص الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 2799 لرفع العقوبات عن الشرع وخطاب
ترامب: الشرع مناصر رئيسي للسلام.. وناقشت معه السلام في الشرق الأوسط
لقاء تاريخي بين الشرع وترامب في البيت الأبيض
روبيو يحذر من انزلاق سوريا لحرب أهلية شاملة بحال فشل الحكومة
عقب لقائه نظيره الامريكي..الشيباني: سوريا أصبحت تمارس دورها الدبلوماسي بحرية في أمريكا
شركتان امريكية والمانية تجريان محادثات لتوريد توربينات غاز لتأهيل الكهرباء سوريا
الشركة السورية للبترول: إغلاق مصفاة حمص وتحويل موقعها إلى منطقة سكنية
بعد لقاء الشرع وترامب.. باراك: سوريا باتت شريكاَ أساسياَ لواشنطن


