الأخبار المحلية
أجنحة الشام تنفي مشاركتها في تهريب مهاجرين إلى الاتحاد الأوروبي

نفت شركة "أجنحة الشام" السورية للطيران، الاتهامات التي تحدثت عن مشاركتها في نقل مهاجرين من بنغلاديش إلى الاتحاد الأوروبي عبر ليبيا.
وجاء في بيان الشركة الذي تداولته وسائل الإعلام، إن "أجنحة الشام للطيران أساسا لا تشغل رحلات بين بنغلادش ودمشق"، مؤكدة أن "الجنسيات البنغلادشية يمنع دخولها إلى سوريا أيضاً"
ونوه البيان إلى أن "المزاعم تؤكد حرص بعض دول أوروبا على إبقاء العقوبات على الشركة وهي شركة وطنية خاصة".
وشدد البيان على أن "أجنحة الشام للطيران تسير رحلات من دمشق إلى بنغازي أسوة بأي رحلات أخرى تشغلها الشركة، مثل موسكو ويرفان والشارقة وأبو ظبي ومسقط والكويت وبغداد وبيروت، وجميع من يتم نقلهم هم مسافرين سوريين يحملون إقامات في ليبيا أو فيزا نظامية علماً أن هناك جالية سورية كبيرة في ليبيا معظمهم يعمل بالتجارة والصناعة وأعمال البناء وغيرها".
وتابع البيان: "الشركة سبق وقدمت وثائق رسمية لمنظمة الأمم المتحدة عن تشغيل رحلات تجارية وشحن مساعدات طبية وغذائية وشحن لصالح المنظمة إلى بنغازي فكيف بالشركة تقوم بمخالفة قوانين وهي تعمل لصالح منظمات دولية".
وكانت صحيفة "مالطا توداي" قد أفادت بأن شركة "أجنحة الشام" السورية تقوم بتهريب المئات من المهاجرين القادمين من بنغلاديش على متن رحلات جوية متوجهة إلى ليبيا حتى يركبوا البحر من هناك ويسافروا إلى أوروبا.
وكان الاتحاد الأوروبي قد أدرج شركة الطيران السورية "أجنحة الشام" في "القائمة السوداء" بين كانون الأول 2021 وتموز 2022 لدورها في طريق الهجرة عبر بيلاروسيا إلى حدود بولندا وليتوانيا.
سيريانيوز

على هامش زيارته لتركيا.. الشرع يلتقي المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا

توم باراك وبن فرحان يبحثان امكانية دعم سوريا على الصعيدين الإنساني والاقتصادي

لافروف: وجهنا دعوة للشيباني لزيارة روسيا

الشيباني: بوادر استثمارات ضخمة وخطوات نحو انتعاش الاقتصاد بعد رفع العقوبات

وزير لبناني يطالب بتأمين التمويل الدولي اللازم لتغطية احتياجات النازحين الصحية

اتفاق بين الأكراد والحكومة السورية على اعادة نازحي مخيم "الهول"

مدير الخطوط الجوية: نعتزم زيادة عدد الطائرات في الخدمة.. وليبيا وجهتنا المقبلة

إردوغان للشرع: سنواصل وقوفنا إلى جانب سوريا ونرفض العدوان الإسرائيلي عليها

التحالف الدولي: إعادة تموضع قواتنا بشمال شرق سوريا هدفها تقويض قدرات" داعش"
