المنوعات
آخر صيحات الموضة "كوفية مضادة للرصاص"

كوفية مضادة للرصاص
طرح مصمم أزياء لبناني خط جديد في عالم الموضة من خلال " كوفية" تستخدم كغطاء للرأس ولكنها تتميز بأنها "مضادة للرصاص K29 001 " في معرض "جريك اكسبرس" في العاصمة اللبنانية بيروت.
ونشر موقع "روسيا اليوم" فيديو من المعرض للمصمم المهندس اللبناني سالم القاضي للتصميم الجديد لأول مرة في مهرجان أسبوع الموضة في بيروت.
وتمت صناعة الكوفية من مادة الـ"كيفلر" (ألياف كيفلر (Kevlar) هي علامة تجارية لألياف اصطناعية من البارا أراميد)، ومقاسها 114 سم * 114 سم، حيث أن نقل مادة كيفلر إلى داخل لبنان يعد أمرا قانونيا، ولا يحتاج إلى إذن من الحكومة، وقام القاضي بجلب المادة التي استخدمها في تصنيع الكوفية من الولايات المتحدة.
ويذكر أن مادة كيفلر في حد ذاتها قاسية جدا، ولكنها تصبح أكثر مرونة مع الاستخدام، وتسمح بمعالجتها لصنع الكوفية.
ومن جهته, قال القاضي "الكوفية تعد جزءا من عالمنا منذ وقت طويل، ويرتديها الكثير من الناس، سواء الأجانب أو السكان المحليون، وبطريقة ما أصبحت رمزا للمقاومة وللاحتجاج والاعتراض, ومع تزايد موجات العنف، سيكون اختراع الكوفية الجديدة مفيدا جدا".
وأشار القاضي عن ردة فعل الجمهور على تصميمه الجديد إلى أن "الكثير من الناس قالوا إن هذا العمل مخصص للإرهابيين، وآخرون نظروا للأمر باعتباره مشروعا فنيا، بينما اعتقد أشخاص آخرون أنه لن يجدي نفعا، ولكنني أعتقد أن تصميمي قد حقق وظيفته، بإثارة كل هذه التفاعلات والآراء المختلفة حوله".
ويذكر أن الكوفية وتعرف ايضا بالغترة أو الشماغ أو الحطة أو المشدة أو القضاضة او "الجمدانة" في حوض الفرات السوري، هي لباس للرأس يتكون من قطعة قماشية تصنع بالعادة من القطن أو كتان ومزخرفة بالوان عديدة أشهرها اللون الأحمر والأبيض والأسود والأبيض، مربعة الشكل ويتم ثنيها على الغالب بشكل مثلث وتوضع على الرأس وأحيانا على الكتف.
سيريانيوز

توغل اسرائيلي جديد بريف القنيطرة وقتيل بقصف على قرية طرنجة

المبعوث الامريكي: يجب ان يتم تمثيل جميع المكونات لتكون سوريا موحدة ومستقرة

بعد لقائه الشرع... سيناتور امريكي: اهمية الحوار من أجل مستقبل موحد لسوريا

وزير الدفاع الاسرائيلي: سنبقى في جبل الشيخ لحماية حدودنا من أي تهديد

بيدرسن: العملية الانتقالية بسوريا تبقى على الحافة..و المقاتلون الاجانب يشكلون خطراَ بالبلاد

سوريا تدين التوغل الاسرائيلي في بيت جن وتدعو لتحرك أممي لردع الممارسات العدوانية

لأول مرة منذ 58 سنة.. الشرع يشارك باجتماع الجمعية العامة للامم المتحدة ويلقي كلمة

واشنطن: لامكان للعنف الطائفي بسوريا.. ويجب محاسبة منتسبي الأمن المتورطين بمخالفة القوانين
