المنوعات
هل تعلم باي عمر تبدأ بفقدان اصدقائك؟
بعد ان وسعت مواقع لتواصل الاجتماعي تعريف كلمة "صديق"، قد يكون من الصعب تحديد عدد اصدقائنا في عصرنا الحالي، لكن الباحثون اعتمدوا في دراستهم هذا الموضوع على المفهوم "الكلاسيكي" للصديق والذي يعتمد على الاتصال المباشر معه عبر الهاتف او وجها لوجه.
وتشير دراسة اجريت لتحديد العمر الذي يبدا الشخص بفقدان اصدقائه، وفقا لصحيفة الانتدبندنت، الى ان "كلا من الرجال والنساء يستمرون في عقد صداقات حتى سن الـ25، بعدها يبدأ عدد هذه الصداقات بالانخفاض، وتستمر بذلك خلال الفترة المتبقية في حياة الشخص حتى يصل الى عمر الثمانين".
ووجد الباحثون ان متوسط عدد الاصدقاء الذي يتواصل معه الرجل البالغ من العمر 25 عاما هو 19 شخصا في الشهر، بينما بالنسبة للمراة حوالي 17.5 شخصا، وينخفض العدد في عمر الـ39 ليبلغ متوسط عدد الاصدقاء الذي يتواصلوا معه كل من الرجل والمرأة يتراوح بين 12-15 شخصا.
ويتوقف الانخفاض السريع في عدد الصداقات لكل من الرجال والنساء في سن الثمانين، اذ يبلغ عددهم حوالي ثمانية اشخاص للنساء وستة للرجال، ويعزو الباحثون السبب الى ان كبار السن يفضلون تمضية الوقت مع ابنائهم واحفادهم.
وتوضح الدراسة سبب تناقص عدد الاصدقاء، وهو ان الانسان في السنوات الاصغر من عمره يقابل الكثير من الناس ويجرب العديد من الصداقات في مرحلة المراهقة، قبل ان ينتقي ويستقر مع اقرب الاصدقاء في مرحلة البلوغ، اذ "يعتبر الاختلاط الاجتماعي للاشخاص بعمر صغير كمرحلة اخذ عينات اجتماعية واستكشافها ومن ثم الاستقرار مع الامثل والاكثر قيمة".
ويصف الباحثون الاشخاص بعمر صغير بالـ "متسوقين الحذرين"، يختبرون العديد من الاصدقاء قبل ان يقوموا بـ"فلترتهم" واكمال حياتهم مع قلة مختارة تناسب ميولهم وقناعاتهم.
سيريانيوز
جلسة لمجلس الامن للاستماع إلى إحاطة البعثة التي زارت سوريا
البنتاغون: مقتل جنديين أمريكيين ومترجم بهجوم شنه "داعش" في تدمر
ترامب: "داعش" هو المسؤول عن هجوم تدمر .. وسنرد على أي اعتداءات في سوريا
الشيباني: تصويت مجلس الشيوخ الغاء قانون "قيصر" يفتح آفاق للتعاون بين سوريا والعالم
لافروف: لم نخن سوريا وماحدث العام الماضي شأن داخلي
الداخلية: منفذ هجوم تدمر ليس له أي توصيف قيادي داخل الأمن الداخلي
العثور على مقبرة جماعية داخل مبنى أمن الدولة سابقاَ في ادلب
الداخلية: احباط محاولة تهريب شحنة أسلحة باتجاه لبنان
الطوارئ: مساحات أراضي واسعة غير قابلة للزراعة أو الاستثمار بسبب الألغام


