المنوعات
شركة تسوق ملاجئ تحت الارض في بريطانيا لمن يريد النجاة من وباء كورونا..
كشف تقرير لصحيفة "ديلي ستار أونلاين" البريطانية عن ازدياد الطلب على شراء "ملاجئ القيامة" خوفا من الاصابة من فيروس كورونا المستجد في أنحاء عديدة من العالم.
وأوضح روبرت فيسينو المؤسس والرئيس التنفيذي للصحيفة أن هناك تضاعف في أعداد الناس الراغبين في شراء هذه الملاجىء رغبة منهم في أن يستعدوا "قبل فوات الأوان".
وتقوم شركة أمريكية ببناء وتحويل الملاجئ تحت الأرض لتحمّل أسوأ الكوارث الطبيعية والتي قد تكون من صنع الإنسان ،حيث أطلق عليها اسم "ملاجىء القيامة" وأخذت مبيعاتها بالارتفاع بعد تفشي فيروس كورونا.
وتملك هذه الشركة شبكة من الملاجىء يبلغ عددها حوالي 575 ، وهي مجهزة لاستيعاب من 10 الى 24 شخصا ، ويمكن استئجار الملجأ الواحد مقابل 35 ألف دولار مع رسم سنوي قدره ألف دولار.
وتم بناء هذه الملاجىء في أحد القواعد العسكرية السابقة حيث تم تصميم كل ملجأ للبقاء على قيد الحياة حتى عند التعرض لقوة تفجير هائلة.
وتزعم الشركة أن هذه الملاجىء توفر الملاذ الآمن لحوالي 10 آلاف شخص ضد الأحداث مثل الحروب والكوارث الطبيعية والأوبئة، وتتوفر فيه الأغذية والمياه والوقود والإمدادات للبقاء على قيد الحياة لمدة عام على الأقل.
ويأتي ذلك في ظل مخاوف من تحول المرض الى وباء بعدما حذر مسؤولو الصحة في أنحاء العالم من أن الأسوأ لم يأت بعد.
يشار الى ان فيروس "كورونا" القاتل ظهر لاول مرة في مدينة ووهان الصينية في كانون الاول الماضي، ثم انتشر الفيروس في عدد من مقاطعات الصين وإلى أكثر من 60 دولة حول العالم، وسط تدابير دولية صارمة تم اتخاذها لمنع تفشي هذا الفيروس، تضمنت أبرزها وقف الرحلات الى ايران والصين .
سيريانيوز
السفير التركي الجديد يثير جدلاَ بعد استخدامه مصطلح "شام شريف" بدلاَ من دمشق
تصعيد عسكري بحلب.. معارك بين الجيش و "قسد" و قتلى بقصف على عدة أحياء
خلال لقائه الشيباني.. لافروف يؤكد دعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها
مجلس الإفتاء الأعلى: استغلال تبديل العملة برفع الأسعار والانتقاص من الحقوق محرم شرعاً
حرس الحدود يعتقل 5 اشخاص بطرطوس حاولوا دخول البلاد بطريقة غير شرعية
غرق وفقدان اشخاص خلال محاولتهم عبور الحدود السورية اللبنانية
بريطانيا: تفجير مسجد بحمص محاولة وحشية لزعزعة السلام
وفد تركي برئاسة وزير الخارجية يصل دمشق ويلتقي الشرع
المركزي يعلن عن موعد إطلاق العملة السورية الجديدة و استبدال العملة قديمة


