المنوعات
مؤسس "فيسبوك" يعد بمساندة حلب على غرار باريس
وعد مؤسس موقع التواصل الاجتماعي مارك زوكربيرج بمساندة مدينة حلب التي تتعرض منذ 10 أيام لقصف وأعمال قتالية، أسقطت عشرات الضحايا، وذلك ردا على تعليق أحد مشتركي الموقع الذي كتب "عزيزي مارك حلب تحترق".
وكتب مارك تعليقا على المنشور قائلا "فيس بوك سيقوم بتقديم الدعم والتغطية الإعلامية لإنقاذ حلب، وأيضاً التواصل مع الأمم المتحدة ومكاتب الامم المتحدة، شكراً لتذكيرنا، نحن نهتم بكل الناس على حد سواء، ونحن سوف نعمل بجد لمساعدة الأشخاص الذين يعانون في كثير من هذه الحالات بما في وسعنا".
وبموازاة حملة "حلب تحترق" التي انطلقت على شبكات التواصل الاجتماعي قبل يومين سرعان ما انتشرت وحظيت باهتمام عالمي، اتجه ناشطون نحو صفحة مؤسس مارك ليطلبوا منهُ أن يفعل لحلب مافعلهُ لباريس، في وقت قام عشرات الآلاف من المستخدمين بتغيير صور بروفايلاتهم للون الأحمر، بالتزامن مع الاعلان عن توقيف حساباتهم.
وفي تصعيد للحملة، أطلق عدد من النشطاء دعوات لتوقيف حسابات "فيسبوك" ليوم كامل، اعتباراً من منتصف ليل السبت-الأحد، وذلك للتعبير عن الغضب من تجاهل فيسبوك لقضية التضامن مع حلب.
وأطلق ناشطون سوريون هاشتاغ "حلب تحترق", على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر", احتجاجا على القصف العنيف الذي تتعرض له مدينة حلب، وسرعان ما لاقى الوسم رواجا بين السوريين والعرب ووصل إلى بلدان كثيرة حول العالم لينافس بأكثر من نصف مليون تغريدة.
وتشهد مدينة حلب تصعيداً عسكرياً متزايداً منذ الجمعة، وصل خلال الأيام الأخيرة إلى تبادل قصف شبه يومي، أوقع أكثر من 130 قتيلاً بين المدنيين، بإضافة إلى عشرات الجرحى. ووصفت الامم المتحدة الوضع في حلب بـ"الكارثي".
سيريانيوز
الخارجية: الغاء قانون "قيصر" يهيئ الظروف لمشاريع اعادة الاعمار وتنشيط الاقتصاد
الشيباني يعلن عودة سوريا كدولة تحترم حقوق الإنسان
سوريا وفرنسا تبحثان تعزيز التنسيق لمواجهة التهديدات الإرهابية
وزير النقل يناقش مع مسؤولة أممية تنفيذ مشاريع في قطاع النقل والبنى التحتية
الشرع: ملتزمون بالعدالة الانتقالية لضمان محاسبة كل من انتهك القانون
الداخلية: احباط محاولة تهريب مواد مخدرة قادمة من لبنان
الشرع وبن سلمان يبحثان تعزيز التعاون وتحقيق التعافي الاقتصادي بسوريا
وزير العدل: لاسجناء لبنانيين بسوريا.. واتصالات مستمرة مع لبنان بشأن الموقوفين السوريين
لجنة أممية: المرحلة الانتقالية في سوريا ما زالت "هشة"


